تروي كماليه، إحدى خريجات معهد الخيامي الزراعي، رحلتها من التمكين إلى الإنتاج قائلةً:«”تلقّينا تدريبًا نوعيًا في الزراعة المائية والمحمية، وتعلّمنا تصنيع السماد والمبيدات الطبيعية، إضافةً إلى تدريب عملي على زراعة الخيار 
وتركيب وصيانة البيوت المحمية.
وتركيب وصيانة البيوت المحمية.استلمنا بيوتًا محمية وشتلات خيار ، وكانت هذه أول مرة نزرع فيها الخيار بأنفسنا… واليوم نحصد أنا وزملائي منتجًا طبيعيًا خاليًا من الأسمدة والمبيدات الكيميائية 
.
، وكانت هذه أول مرة نزرع فيها الخيار بأنفسنا… واليوم نحصد أنا وزملائي منتجًا طبيعيًا خاليًا من الأسمدة والمبيدات الكيميائية .الإنتاج وفير، والعائد مجزٍ، والأجمل أن أحد بائعي الخيار بالجملة يأتي إلينا لشراء المحصول مباشرة بدلًا من أن نذهب نحن إلى السوق! 
بالجملة يأتي إلينا لشراء المحصول مباشرة بدلًا من أن نذهب نحن إلى السوق! كما أن نجاح تجربتنا شجّع العديد من المزارعين في منطقتنا على تبنّي زراعة الخيار داخل البيوت المحمية والاستفادة من هذه التقنية الحديثة.” 
»
»هذه القصة تجسّد رحلة نجاح حقيقية لخريجات المعهد من التدريب إلى الإنتاج، وترسّخ مفهوم الزراعة المستدامة والتمكين الاقتصادي للنساء في الريف. 
